15 يونيو 2021: للمرة الأولى في المنطقة، استطاعت "الصكوك الوطنية" شركة الادخار والاستثمار الفريدة من نوعها في دولة الإمارات العربية المتحدة، والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، دمج الادخار مع الاستثمار، مع اطلاق العرض الجديد "Payout"، وهو ما حظي بإقبال ملحوظ لدى عملائها وخصوصاً المواطنين.
فمن خلال العرض الجديد "Payout"، أصبح الادخار أقرب إلى طعم الاستثمار. فهذا العرض يمنح المستثمر عائدات متوقعة تصل إلى 8 % سنوياً، لفترة الـ 6 شهور الأولى من مدة الاستثمار، وهي عائدات تنافسية وتعتبر من الأعلى في الدولة وتعطى في السنة الأولى من العرض، وتناهز عائدات الاستثمار، إنما بأقل قدر ممكن من المخاطرة. ويبدأ مبلغ الحد الأدنى للاشتراك بـ 10،000 درهم فقط.
ولا تقتصر مزايا البرنامج على العائدات المرتفعة، اذ سيتم دفع الأرباح بصفة شهرية مقابل المبالغ المستثمرة، والذي يمتد على مدة سنتين، ما يعني عدم انتظار انتهاء العرض للاستفادة من الأرباح، مع دخوله بشكل فوري إلى برنامج المكافآت الأغنى في المنطقة، ومنها حصول المستثمر على فرصاً للفوز في 16 جائزة لسحب المليون درهم، و32 سيارة فاخرة على غرار "تيسلا" و "نيسان باترول".
وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة "الصكوك الوطنية" محمد قاسم العلي: "أن الصكوك الوطنية ملتزمة بتنويع برامجها وعروضها، إيماناً منها بأنها قادرة على تحقيق أفضل عائدات لحملة الصكوك من الموجودة في السوق في الوقت الحالي". وأضاف العلي: "أن الشركة ومن خلال هذا العرض المبتكر، والبرامج المتعددة التي أطلقتها مسبقاً والمصممة بشكل مدروس، تلبي المنفعة القصوى لحملة الصكوك الذين يثقون في الشركة، وبأهمية رسالتها وتأثيرها في المجتمع والاقتصاد الوطني"، لافتاً إلى أن الإقبال الكبير على هذا العرض خصوصاً من المواطنين، يدل على ريادة العرض التي تطلقها الشركة، وقدرتها على المنافسة والتميز في سوق ضخم وكثير العروض.
وختم العلي: "أن الشركة، ستواصل مسيرتها الرائدة في دعم الادخار، من خلال إطلاق البرامج المخصصة لتحقيق أعلى قدر من المنفعة للمدخرين، كما ستواصل تشجيعهم على هذه العادة الحميدة من خلال برنامج المكافآت الذي يعد الأغنى في المنطقة، وذلك في إطار تحقيق الرسالة التي نعتقد أنها تساهم في تحقيق رؤية دولة الإمارات برفع مستوى الرفاه الاجتماعي والسعادة المجتمعية".
